لم تك بطولتك سيدي الرئيس في تحمل أعباء القهر والظلم في ست عجاف بعيدا عن العوالم الغادرة التي أحاطت بك فحسب، بل كانت البطولة تتجلى في أسمى معانيها حين لم ترضخ لترغيب جلاديك...